
تذكر "سيف خشب" قصيدتك العامية التي كنت أحثك على قراءتها كل مرة تشارك فيها بأمسية شعرية وتذكر عندما كنت تقول : سوف أقرأها لأجلك يا شلفي . ليلتها صفقت وحيدا عندما بدأت بالعنوان قائلاً : سيف خشب ، والتفت الجميع إلي .
تعرف مالذي جعلني أنتبه "لسيرة الأراجوز" هو فوزك بجائزة ساقية الصاوي ، كنت أثق بالإنسان خالد الذي سيعبر بخطى الأنبياء ، إلى ما يريد ، أيها الشاعر العنتيل على حد تعبير صاحب "شغل كايرو" مبروك ...

أنت تطأ البلاط الأميري وتبدأ . مبروك الكأس يا صديقي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق