الخميس، نوفمبر 01، 2007

خالد عبد القادر

خالد كنتُ ساهياً ، وأنت تحاول إصدار ديوانك الأول "سيرة الأراجوز " هي هكذا صنعاء تجعلنا نغفلُ لترتبنا في مناسبة أخرى .

تذكر "سيف خشب" قصيدتك العامية التي كنت أحثك على قراءتها كل مرة تشارك فيها بأمسية شعرية وتذكر عندما كنت تقول : سوف أقرأها لأجلك يا شلفي . ليلتها صفقت وحيدا عندما بدأت بالعنوان قائلاً : سيف خشب ، والتفت الجميع إلي .

تعرف مالذي جعلني أنتبه "لسيرة الأراجوز" هو فوزك بجائزة ساقية الصاوي ، كنت أثق بالإنسان خالد الذي سيعبر بخطى الأنبياء ، إلى ما يريد ، أيها الشاعر العنتيل على حد تعبير صاحب "شغل كايرو" مبروك ...

أنت تطأ البلاط الأميري وتبدأ . مبروك الكأس يا صديقي .

ليست هناك تعليقات: