الخميس، سبتمبر 10، 2009

الحرب


لم يمت...
والشارع الذي سلكه ليذهب إلى المقبرة ازدحم بالناس.
الناس يمشون في الجنازة.
يمشون في الحزن،
في بيته،
في ابتسامته،
في روايته للحرب:
لغتنا المزيفة، نتحدثها كلما متنا من الداخل.

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

هل هناك موت؟!!!

هي حياة وليست موت..

اتدري حقا نتحدث لغة غريبة عندما نموت من الداخل.......