
فائضٌ سوفَ يسيل به ألمي، كل ما يتربص حولي معدم كتباريحي . أقبض جمرة في فؤادي وأنتِ تبكين حباً تولى .. هممت أن أتطهر من شوائبي إليك ، وكلما ابتدأت ..أراك تقفين أمام الباب لدعوة الآخرين للدخول . ثم تدَعين الباب موارباً لمن تبقى .. الهمُّ الذي انزلق إلى صدري ووشائجه الممتدة فيّ لا يتلاشى إلا لتعيدين هوته من جديد تحرضينه، وعلي أن أجري تدابيري
لا تحاولي إقناعي أن الحياة بسيطة كما تفعلين !!
اليوم تخلصت من بقايا غبارك ..أرخيتُ قلبي للريح ، واختصمت مع الذكريات أسدلت عليها ستار الختام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق