
(من هنا يجب نذكر أن الصحراء الشاسعة ، والبراري الواسعة ، قد تكون أكثر إلهاما للكاتب(المسحوق) من (أرض صلبة) تمنعه من المواصلة وسط ضجيج السيارات ، وزحمة الكائنات. إلا أن تلك الصحراء لن تعوِّض الكاتب أمرا ذا بال ، إذا ظل يكتب هناك عشرات الآلاف من المجلدات ...ثم يسمع نفسه. )
عزيزي...
في زمن المادة ...بدون جمهور ... أنت لا شيء
عزيزي...
في زمن المادة ...بدون جمهور ... أنت لا شيء
مبدئيًا أقسم بالذي خلق السماوت والأرض، إن دي ما غلطتي، فلست أنا صاحب دار النشر، ولا المشجع الأول، ولا الأخير على ماحدث ، هيا مؤامرة يا جماعة، اكتملت أراكانها، وكنت أنا الضحية الوحيـــدة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق