
إلى البيت تذهبُ؟
أغضى !
يُغيُّرُ هذا الفتى لامة الحربِ
ينسى انتصارات،
أولُها آخِره.
شحوب المدينة يطغى عليه
وجَحر الوجوه الذي في القرى .
غروب التفاصيل في صدره
ينادي زماناً،
لذا أنكره.
أيشتاقُ،
كيف؟
تَعودُ مرارا
يخافُ إذا سردت لحظةٌ آخره.
أينسى ،
لماذا؟
إذن
فرَّغتْ لحنها الذاكرة.
أيختارُ،
ماذا؟
وبين العيون بياض
يغطي الكرة.
تغيبُ ،
ويبقى عبورٌ،
يحط دماً كلما غيَّره.
أتُلهيهِ بعضَ العيون ،
استوى،
وتُعدمُ في روحها، خاسِره:
فؤاد يشف
غياباً،
يُتوئمُ مايشتهي حاضره.
أيُطلقُ ؟
سجن خفيٌ
وكيف أسيرٌ يفك الذي آسِره.
- إلى البيتِ تذهبُ،
- سرَّاً:
إلى المقبرة !
أغضى !
يُغيُّرُ هذا الفتى لامة الحربِ
ينسى انتصارات،
أولُها آخِره.
شحوب المدينة يطغى عليه
وجَحر الوجوه الذي في القرى .
غروب التفاصيل في صدره
ينادي زماناً،
لذا أنكره.
أيشتاقُ،
كيف؟
تَعودُ مرارا
يخافُ إذا سردت لحظةٌ آخره.
أينسى ،
لماذا؟
إذن
فرَّغتْ لحنها الذاكرة.
أيختارُ،
ماذا؟
وبين العيون بياض
يغطي الكرة.
تغيبُ ،
ويبقى عبورٌ،
يحط دماً كلما غيَّره.
أتُلهيهِ بعضَ العيون ،
استوى،
وتُعدمُ في روحها، خاسِره:
فؤاد يشف
غياباً،
يُتوئمُ مايشتهي حاضره.
أيُطلقُ ؟
سجن خفيٌ
وكيف أسيرٌ يفك الذي آسِره.
- إلى البيتِ تذهبُ،
- سرَّاً:
إلى المقبرة !
هناك تعليقان (2):
Nice poem
music lover
thank u very much , ur blog very nice I am add it>
إرسال تعليق