الاثنين، ديسمبر 15، 2008

هكذا أردت.. هكذا تكون !


هو: هادئ، ومتأمل. تشغله تفاصيل الحياة العادية، وغيرها. قلما يشترك في حديث لأنه ينفصل على الجمع يفكر.
هو. يعيش مع أنفلوانزا، تجلي الحزن في وجهه.

***

الشجرة في الأرض، والشجرة التي في سلاسل الوراثة. الآن، وفي هذا العالم: القرية حيث لا يأبه بصراخهم، بفورة الماضي بداخلهم. فقط يتجاوزنه ليتجاوزهم .

***

كل فتاة رآها خلال حياته، هي نفسها الفتاة التي يبحث عنها.


***

مالا تتضمنه سيرة ذاتية هو: أنت

***

فكر فيها بعمق.. تأتيك.

***

الأصدقاء ثلاثة: عمر يبقى، وعمر يمضي، وعمر لا يأتي.

***

الشمس، القمر، النجوم: ثمة قرية هادئة.

***

أنا أخاف.. وليس لا أستطيع.

***

هكذا أردت.. هكذا أكون.

***

الفصول أربعة... الفصول أنا.

***

تحب.. لتردم الفراغ ... تحب.

***

الحب جوهرُه: المستحيل والغرابة.

هناك تعليق واحد:

samah يقول...

حقيقة "هكذا أردت..هكذا تكون!"

يحتاج الفرد منا لتبعثرات عده في الكلمات كي يلاقي ما أضاع في أعماقه أو عله ما وجد حقيقة في أعماقه...
تحياتي...