!هذا النص حزينٌ مثلي
في المرة الأخيرة
في المرة الأخيرة
انشغلت بنفسي
تركتُ الشمسَ تشرقُ وتغربُ وحيدةً
دونَ أن أحصيَ عددها.
لم أعد أتركُ للآخرينَ ترتيبَ وجهيَ
تركتُ الشمسَ تشرقُ وتغربُ وحيدةً
دونَ أن أحصيَ عددها.
لم أعد أتركُ للآخرينَ ترتيبَ وجهيَ
ولا أقترض الوقت منهم
مصادفة يتخللونني
.تبردُ الكلمات في جوفي
و تنمو الرغبات التي قصصتها
يستقيم عودها الهش
يهربون إلى الجسدِ
كي يفصِحُوا عن الهزيمةِ الملقاةِ باتجاهي
في المرة الأخيرةِ..
تركني "صديقي" ما يقاربُ الشوقَ
أتبخرُ
كشايٍ ينتصف طاولة منتظرة،
ويتآمرُ على الوقت.
ويتآمرُ على الوقت.
هناك تعليقان (2):
///
\\\
قي طقوسٍ كهذه أوصيتُ الحبيبة أن تلج فاتحة الصلاة .
شلفي باشووو ، بحبك ياوحِش .
///
\\\
.
أيمن
نورت،
أشك في أنك سوف تقرأ ردي الليلة ، بالتأكيد ستكون في كوفي شوب ، وربما لن تكون وحيداً
حب
إرسال تعليق