
العنوان أعلاه مقتبس من رد على إحدى تدويناتي، وبالتحديد(صعدة، وتوقعات عم أحمد فؤاد نجم) . كما يبدو أن صاحب التعليق على هذه التدوينة فلبيني(من الفلبين يعني) كما تقول ذمته .
عندما قرأته ضحكت من قلبي، والضحك هنا يندرج تحت مقولة "شر البلية ما يضحك ".
والسبب الأول هو:
أنني لم أستطع تفسير سبب رد هذا الرجل الفلبيني، الذي أشكره من كل قلبي...! لكن لي أسئلة أتمنى أن يجيب عليها .
هل يقرأ العربية ؟
وهل أعجبه الشكل في المدونة أم مضمونها ؟
السبب الثاني الأشد توضيحاً:
استغربت كيف تخلو المدونة من أي تعليق لمدونيين عرب، حتى الأصدقاء منهم ،بينما يأتينا من لا ننتظر بداية
ستجعلني هذه التدوينة حكيماً : "عندما تنتظر أحدهم يعبر إليك آخر"
وها نحن نتكلم ؟
Thank u Philippines
هناك تعليقان (2):
لا أريد إفساد فرحتك بالقارئ الفيليبيني، لكن للأسف هذا النوع من التعليقات هو عبارة عن دعاية لموقع من مواقع الإعلانات عبر المدونات. إذا دخلت إلى هذه المواقع يعدونك بأن تكسب مالاً كثيراً إذا شاركت معهم إلخ إلخ وكله كذب. التعليقات تكون غالباً آلية باستخدام برنامج وعشوائية في أي مدونة، أي أنهم لا يقرأون مدونتك أصلاً ولا يهتمون بمحتواها
تحياتي لك. مواضيعك شيقة، استمر في الكتابة ولا تيأس. سيأتي اليوم الذي تمتلئ فيه مدونتك بالتعليقات الحقيقية خصوصاً إذا واظبت على التعليق على مدونات الآخرين.
هي دعوة إذن للمواظبة على التعليق والأولى ستكون مدونتك :)
حاولت مرة أن أواظب في التعليق ، لكنني مرة رأيت مشاركتي محذوفة بقدرة قادر. ومرة لم أر من يرد على تعليقي وبقى لوحده إلى الآن.
بالتأكيد ليس هذا كل ما في الأمر، الانشغال أحياناً يجعلنا لا نواظب.
سعيدٌ جداً بإفسادك فرحتي، لكنني أعتقد أنني كنت أفهم نفس ما فهمت . لكنني كنت أريد أن أتكلم ... وأدردش
شكراً لك ياسمين ، كوني بخير
إرسال تعليق